• (1) -
كتب :
عبد الله يوسف(زائر) ، في 2013/02/26 .
صديقي ، أسد الشام--
أما أنا، فلم أخدع بالأمويين يوما! ولم أخدع بخلفائهم السلفيين من سدنة القصور الممثلين ل)هامان( في شتى العصور، فكلنا يعرف أن أبا سفيان كان رأس الشرك ، وأنه صاحب مقالة أُحُد ، حين كان زعيم المشركين المنتصر الذي أثخن المسلمين جراحا وفجعهم في حمز’ أسد الله وإحداث أبلغ الأذى برسول الله صلى الله عليه وسلّم، والذي قال: )اعلُ هُبَل ...( وغير ذلك كثير ، واسألوا عنهم عباس محمود العقّاد في كتابه )الحسين أبو الشهداء. ولا عجب، فأطماع الدنيا تصنع الكثير! والحرص على مطامع الدنيا تغري ببيع الآخرة بالدنيا! ومعظم الناس تستهويهم العاجلى ةاساهفّهم ال)غَرور.(
• (2) -
كتب :
اسد الشام(زائر) ، بعنوان :
لمصلحة من خدعنا كل هذه القرون في 2012/12/26 .
معلومات مذهله نتلقاها كانها الصفعات على وجوهنامن قناةالكوثر هل كنا مغيبين لهذه الدرجه ولمصلحة من هذا التظليل الذي مورس ضدالمسلمين على مدى التاريخ من المستفيد من المستفيد من ارسال المسلمين الى احضان الشيطان باسم الدين وصحابة الرسول لقد ذكر الباحث السيد سهيل زكار والشيخ حسن المالكي من المعلومات ما يشيب لها الراس وقد كنا نترضى على زنديق هو في الدرك الاسفل من جهنم لسنوات طويله من عمرنا اجيبوني سادتي سهيل زكار وحسن المالكي